دعا وزير الشؤون السياسية والبرلمانية المهندس موسى المعايطه الى توسيع مُشاركة المرأة في الحياة السياسية والبرلمانية والحزبية عبر صناديق الاقتراع؛ لأنها تمثل التغيير الحقيقي والراسخ؛ عن إرادة المُجتمع بكل فئاته وأطيافه ونسيجه الشعبي. واكد المنهدس المعايطه خلال رعايته احتفالية عين للرقابة على الانتخابات النيابية 2016 من منظور النوع الاجتماعي أن مرحلة الإصلاح ستشهد كذلك انتخابات بلدية ومجالس محافظات في العام المُقبل داعيا قطاع المرأة أن يوحّد ويوسع جهوده وطاقاته ليس فقط لخوض الانتخابات النيابية بعد عدة أيام، بل لتوسيع دوره وشراكته في ترسيخ الديمقراطية المحلية والتنموية.
وقال نحن نتهيأ لأول محطة مهمّة في مسيرة الإصلاح السياسي عبر صناديق الاقتراع؛ بإجراء أول انتخابات برلمانية استناداً على القوائم النسبية المفتوحة؛ التي تُعزز العمل الجماعي وبناء التكتّلات والائتلافات السياسية والحزبية والشعبية والمُجتمعية مبينا ان أبرز ما تشهده هذه الانتخابات؛ هو هذا "الحماس" النسائي الواسع للمُشاركة فيها ترشيحاً وانتخاباً ورقابة؛ مما يُنبئ بأن المُشاركة النسائية ستكون أوسع وأقوى وأفضل؛ وهذا يُعطي "المرأة الأردنية" ميزة بأنها رُكن رئيسي في إنجاح الانتخابات البرلمانية. واضاف أن الإرادة السياسية العُليا للدولة تعتبر قطاع المرأة أحد أهم مرتكزات الإصلاح في المملكة وتدعم مُشاركتها الفعلية وليس الصورية أو الديكورية في الحياة السياسية بعيداً عن التنظير والاقصاء والتهميش فقد أصبحت "المرأة" رافداً حِراكياً إصلاحياً حقيقياً وقوياً في الحياة السياسية ليس فقط الدفاع للحصول على حقوقها وترسيخ دورها وإنما لترسيخ دور القطاعات الأخرى كالأحزاب والشباب والجامعات والبلديات ومؤسسات المجتمع المدني.
انقر هنا لمعرفة المزيد.
دعا وزير الشؤون السياسية والبرلمانية المهندس موسى المعايطه الى توسيع مُشاركة المرأة في الحياة السياسية والبرلمانية والحزبية عبر صناديق الاقتراع؛ لأنها تمثل التغيير الحقيقي والراسخ؛ عن إرادة المُجتمع بكل فئاته وأطيافه ونسيجه الشعبي. واكد المنهدس المعايطه خلال رعايته احتفالية عين للرقابة على الانتخابات النيابية 2016 من منظور النوع الاجتماعي أن مرحلة الإصلاح ستشهد كذلك انتخابات بلدية ومجالس محافظات في العام المُقبل داعيا قطاع المرأة أن يوحّد ويوسع جهوده وطاقاته ليس فقط لخوض الانتخابات النيابية بعد عدة أيام، بل لتوسيع دوره وشراكته في ترسيخ الديمقراطية المحلية والتنموية.
وقال نحن نتهيأ لأول محطة مهمّة في مسيرة الإصلاح السياسي عبر صناديق الاقتراع؛ بإجراء أول انتخابات برلمانية استناداً على القوائم النسبية المفتوحة؛ التي تُعزز العمل الجماعي وبناء التكتّلات والائتلافات السياسية والحزبية والشعبية والمُجتمعية مبينا ان أبرز ما تشهده هذه الانتخابات؛ هو هذا "الحماس" النسائي الواسع للمُشاركة فيها ترشيحاً وانتخاباً ورقابة؛ مما يُنبئ بأن المُشاركة النسائية ستكون أوسع وأقوى وأفضل؛ وهذا يُعطي "المرأة الأردنية" ميزة بأنها رُكن رئيسي في إنجاح الانتخابات البرلمانية. واضاف أن الإرادة السياسية العُليا للدولة تعتبر قطاع المرأة أحد أهم مرتكزات الإصلاح في المملكة وتدعم مُشاركتها الفعلية وليس الصورية أو الديكورية في الحياة السياسية بعيداً عن التنظير والاقصاء والتهميش فقد أصبحت "المرأة" رافداً حِراكياً إصلاحياً حقيقياً وقوياً في الحياة السياسية ليس فقط الدفاع للحصول على حقوقها وترسيخ دورها وإنما لترسيخ دور القطاعات الأخرى كالأحزاب والشباب والجامعات والبلديات ومؤسسات المجتمع المدني.
انقر هنا لمعرفة المزيد.